أُطلق اليوم الخميس سراح الوزير السابق ورئيس حزب العهد الديمقراطي المعارض (قيد التأسيس) سيدنا عالي ولد محمد خونا، بعد أشهر من اعتقاله.
وكان ولد محمد خونا قد أوقف على خلفية تصريحات أدلى بها حول ما اعتبره “تنازلاً عن جزء من الأراضي الموريتانية”، وهي التصريحات التي أثارت في حينها نقاشاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.