أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، قصف مدينة أسدود المحتلة برشقة صاروخية، وذلك ردًّا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال إنه تم رصد إطلاق نحو 10 قذائف صاروخية من قطاع غزة، مؤكدا اعتراض 5 منها، فيما سقطت الصواريخ المتبقية في مناطق عدة.
وأعلن الإسعاف الإسرائيلي أن 3 أصيبوا في عسقلان جراء إطلاق رشقة صاروخية من قطاع غزة.
أول تعليق من سموتريتش
من جهته، قال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف، بتسلئيل سموتريتش: «إذا كان هناك من يحتاج إلى تذكير لماذا يجب علينا ألا نتوقف لحظة واحدة قبل تدمير حماس، فقد حصل عليه الليلة في شكل إطلاق الصواريخ التي جاءت من غزة إلى المدن الجنوبية».
وأضاف: «لقد تعهدنا لمواطني إسرائيل بأن حماس سوف يتم تدميرها، وأن سكان الجنوب سوف يتمكنون من العيش بسلام وأمان لسنوات عديدة، وسوف نحقق ذلك».
غانتس يرد على سموتريتش
ورد زعيم حزب الوحدة الوطنية، الوزير الإسرائيلي السابق، بيني غانتس، على سموتريتش، وقال: «لم يكن مواطنو إسرائيل بحاجة إلى تذكير حقًا، ولكن على ما يبدو كان رئيس الوزراء وأعضاء الائتلاف بحاجة إلى ذلك».
وأضاف أن «حماس هي العدو الذي بعد عام ونصف من الحرب لا يزال يطلق الصواريخ على المواطنين الإسرائيليين».
وأشار إلى أن «إسرائيل تستحق قيادة تنشغل بتحقيق النصر على أعدائنا من الخارج، وليس بتفكيك وإشعال الحروب في الداخل».
أما زعيم حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، فقال إنه « بعد عام ونصف على الحرب، لا يزال هناك إطلاق صواريخ من غزة، ولا يزال هناك 59 محتجزا إسرائيليا، بينما تواصل حكومة 7 أكتوبر/ تشرين الأول رواية قصص عن نصر ساحق».
فيما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إن «10 صواريخ أطلقت من غزة، و59 محتجزا لما زالوا في غزة، بينما ورئيس الحكومة يتنزه في نهر الدانوب».نتس يرد على سموتريتش
ورد زعيم حزب الوحدة الوطنية، الوزير الإسرائيلي السابق، بيني غانتس، على سموتريتش، وقال: «لم يكن مواطنو إسرائيل بحاجة إلى تذكير حقًا، ولكن على ما يبدو كان رئيس الوزراء وأعضاء الائتلاف بحاجة إلى ذلك».
وأضاف أن «حماس هي العدو الذي بعد عام ونصف من الحرب لا يزال يطلق الصواريخ على المواطنين الإسرائيليين».
وأشار إلى أن «إسرائيل تستحق قيادة تنشغل بتحقيق النصر على أعدائنا من الخارج، وليس بتفكيك وإشعال الحروب في الداخل».
أما زعيم حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، فقال إنه « بعد عام ونصف على الحرب، لا يزال هناك إطلاق صواريخ من غزة، ولا يزال هناك 59 محتجزا إسرائيليا، بينما تواصل حكومة 7 أكتوبر/ تشرين الأول رواية قصص عن نصر ساحق».
فيما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إن «10 صواريخ أطلقت من غزة، و59 محتجزا لما زالوا في غزة، بينما ورئيس الحكومة يتنزه في نهر الدانوب».