شهد عدد من شوارع وملتقيات الطرق في ولاية نواكشوط الغربية تفاقما لأزمة المرور، خلال الأسبوع الجاري.
ورابط متابعون بين أزمة المرور وبدء سريان قرار دمج أمن الطرف في الشرطة الوطنية، وما يسمونه "التساهل" في أداء المهام بعد القرار.
ورصدت كاميرا "تجكجة إنفو" أزمة مرور خانقة في مختلف ملتقيات الطرق الرئيسية، خصوصا الواقعة في قلب العاصمة، وخلال ساعات الذروة.
ولجأ عدد من سائقي السيارات إلى الاعتماد على أنفسهم لتنظيم السير سبيلا لوضع حد للأزمة التي تلقي بظلالها على الجميع.